هذا موضوع ظل يقض مضجعي منذ نتائج الإنتخابات التشريعية التونسية المنصرمة في سبتمبر المنصرم إذ إمتلأت صفحات التواصل الإجتماعي بجاهلية عنصرية بغيضة إسمها : جنوب وشمال. أقدم لكم نفسي : أنا رجل تربيت في محاضن الحركة الإسلامية منذ أواسط السبعينات وتعلمت هناك بأدلة لا تدحض من الإسلام العظيم أن الإنسان …
أكمل القراءة »