أجل، لو قام خاتم النبيين محمد عليه الصلاة والسلام من قبره لأنكر علينا احتفاءنا بمولده. ليس ذلك لعدم مشروعية الإحتفاء، أبدا وكلاّ. ولكن لما تنكبناه من سوء فهم له شخصية ونبيا ورسولا ورسالة عالمية لا يحدها زمان ولا مكان ولا حال ولا عرف. أول ما يبدأ به إنكارا هو إختلافنا …
أكمل القراءة »