قبل يومين سألني الزوج عن الكذب في الصلح فأجبته خالي الذهن من المشكلة ان فيه حديثا صحيحا يقول فيه عليه الصلاة والسلام : ليس الكذاب من يصلح بين الناس او ينمي خيرا.
عندها عاجلني بما لم يخطر على بالي اذ طلب مني ان اقول لزوجته اني – اي انا بنفسي – رأيت في نومي من الالهامات ما يفيد عودتك .
باغتني واضطربت ووعدته خيرا.
أهو الحب عندنا يعمى يعمي او يصم فيصمي ؟
ام هو اللجوء الى الدين وأساطير التدين وخرافات الدجالين ؟
سأعود ان شاء الله لموضوع الطلاق الذي اضحى ظاهرة يستثمر فيها بعض المنسوبين الى الدين .
والله اعلم .