بئس الداعي وبئس المدعو.
ويابى رييس دولتنا الا ان يمرغ انوفنا في الوحل ساخرا من ثورتنا وشهدائها اذ يبادر هو بنفسه بدعوة السفاح الأحمق بن سلمان في زمن أستنكف فيه حتى ( السيسي ) و حكام الامارات العربية عن دعوته وهم به اولى.
من حقك ان تنتقم من الحزب الذي كنت معه في توافق اذ قطع توافقه معك تحررا من منزعك الاناني او من رييس الحكومة الذي رفض ان يكون خادما لشهواتك. وليس من حقك تلويث تونس بلعاب ثعلب خوان مثل ابن سلمان.
من حقك ان تبحث لتونس عن مَستثمرين وليس من حقك دعوة سفاح غدار يدافع عن جرايمه الصهيوني ( نتنياهو).
اين انت من بورقيبةالذي تزعم انك تلميذه؟
اين انت من حقوق الانسان التي وأدها ضيفك الاشقى بمنشار؟
بئس الداعي وبئس المدعو
